" من أول شتوة غرقت البلد"
"وين المجلس النائم والفاشل "
هذا ما تداولته ألسنة نقاد المجلس المحلي وغيرهم ممن رأوا بذلك تقصير للمجلس المحلي في تحضير البنى التحتية وخصوصًا شبكة تصريف مياه الامطار قبل موسم الشتاء.
فلا يعقل أن تغرق البلد من اول قطرة لأول شتوة خريفية فماذا سيكون الوضع في شتاء فصل الشتاء, بدعائنا الى الله أن يكون ماطرًا...
اخوتي الاعزاء أهالي قريتنا الكرام
ان البلد لم تغرق من أول شتوة بسبب تقصير المجلس المحلي في التحضير لفصل الشتاء واستيعاب امطاره في شبكة تصريف المياه وفي اول شتوة!!! بل اؤكد استعدادنا التام لأمطار الشتاء "بل غرقت بسبب فعل فاعل بأيدي مخرب غاشم, والمصيبة تلك البشر الادمي هم مواطنين من سكان قرية كابول يتنفسون هواءها ويحسبون من سكانها, الا أن حلمهم مغاير عمن يحلم بمصلحة البلد ونجاح خدماته ومشاريعه .
هؤلاء البشر الغاشم قاموا بصب الباطون في مواسير تصريف مياه الامطار بعملية تخريبية محكمة, حيث تم استعمال نبريج "משאבה " لإدخالها في الماسورة وصب الباطون بداخلها. هذا ما تم اكتشافه اليوم في الخط الرئيسي بجانب السندباد...
كما وهناك بشر غاشم يلقون الخردوات والخشب واغصان الزيتون بأكوام كبيرة في مجرى الواد لإغلاقه والتسبب بفيضانه على الجيران لرفع دعاوى وشكاوي تعويض ضد المجلس المحلي لتخسيره وشلل صندوقه, وبالتالي افشاله في مواصلة تقديم خدماته...
فهل هؤلاء البشر يحلمون بمصلحة البلد ام في هدم مقوماته...
اخي المواطن:
البلد لم تغرق بل تم اغراقها من قبل بعض "مواطنيها "بسبق الاصرار والترصد وسنلاحقهم قضائيًا مهما كلّف الامر حتى مجازاتهم... واليك الصور التي تثبت ما سرد.
الخزي والعار لمن يخرب ويهدم لما نبني ونعمر.
والله على ما أقول شهيد قاسم ريان محاسب المجلس المحلي
"وين المجلس النائم والفاشل "
هذا ما تداولته ألسنة نقاد المجلس المحلي وغيرهم ممن رأوا بذلك تقصير للمجلس المحلي في تحضير البنى التحتية وخصوصًا شبكة تصريف مياه الامطار قبل موسم الشتاء.
فلا يعقل أن تغرق البلد من اول قطرة لأول شتوة خريفية فماذا سيكون الوضع في شتاء فصل الشتاء, بدعائنا الى الله أن يكون ماطرًا...
اخوتي الاعزاء أهالي قريتنا الكرام
ان البلد لم تغرق من أول شتوة بسبب تقصير المجلس المحلي في التحضير لفصل الشتاء واستيعاب امطاره في شبكة تصريف المياه وفي اول شتوة!!! بل اؤكد استعدادنا التام لأمطار الشتاء "بل غرقت بسبب فعل فاعل بأيدي مخرب غاشم, والمصيبة تلك البشر الادمي هم مواطنين من سكان قرية كابول يتنفسون هواءها ويحسبون من سكانها, الا أن حلمهم مغاير عمن يحلم بمصلحة البلد ونجاح خدماته ومشاريعه .
هؤلاء البشر الغاشم قاموا بصب الباطون في مواسير تصريف مياه الامطار بعملية تخريبية محكمة, حيث تم استعمال نبريج "משאבה " لإدخالها في الماسورة وصب الباطون بداخلها. هذا ما تم اكتشافه اليوم في الخط الرئيسي بجانب السندباد...
كما وهناك بشر غاشم يلقون الخردوات والخشب واغصان الزيتون بأكوام كبيرة في مجرى الواد لإغلاقه والتسبب بفيضانه على الجيران لرفع دعاوى وشكاوي تعويض ضد المجلس المحلي لتخسيره وشلل صندوقه, وبالتالي افشاله في مواصلة تقديم خدماته...
فهل هؤلاء البشر يحلمون بمصلحة البلد ام في هدم مقوماته...
اخي المواطن:
البلد لم تغرق بل تم اغراقها من قبل بعض "مواطنيها "بسبق الاصرار والترصد وسنلاحقهم قضائيًا مهما كلّف الامر حتى مجازاتهم... واليك الصور التي تثبت ما سرد.
الخزي والعار لمن يخرب ويهدم لما نبني ونعمر.
والله على ما أقول شهيد قاسم ريان محاسب المجلس المحلي
نشر :